هذه رواية تجمع بين الأديان، والروحانية، والفلسفة..
عزيزي القارئ، من أي معتقد أو دين او ثقافة كنت، وحتى لو كنت لادينيا.. أعدك بأنك ستدهش بهذه الرواية، وأعدك بأن حياتك ستتغير بعد قراءتها. أعدك بأنك لن تنسى تفاصيلها طوال حياتك.
وأعدك بأن إسم ليليث سيُحفر في ذاكرتك للأبد.
عزيزي القارئ.
أرحب بك في صفحات هذه الرواية التي تمثل لي رحلة شخصية وفكرية عميقة. وهي من آخر وأفضل ماكتبت على الإطلاق. بينما تغوص في عوالم هذه القصة المليئة بالغرابة والغموض، أود أن أخبرك بسر قد يبدو غير مألوف ولكنه حقيقة مؤثرة بالنسبة لي.
لقد كانت هذه الرواية نتاج تدفقات غامضة من الإلهام، حيث لم تكن مجرد خيال نابع من عقلي الواعي، بل كانت أفكارها تتدفق إلى ذهني كما لو...