في هَذا الكِتابِ ثَلاثُ قِصَصٍ، وفي كُلِّ قِصَّةٍ تَتَعَلَّمُ «زَهْرَة» ميزَةَ الصَّبْر، الَّتي هِيَ في غايَةِ الأهَمِّيَّةِ بِالنِّسْبَةِ إلى حَياةِ الإنْسان، مِنْ أجْلِ تَحَمُّلِ الصِّعابِ والتَّغَلُّبِ عَلَيْها، ومِنْ أجْلِ تَطْويرِ الهِواياتِ وتَنْمِيَتِها.
وأيْضًا، التَّفْكيرُ في العَواقِبِ يُخَفِّفُ مِنَ النَّتائِجِ السَّلْبِيَّةِ النّاجِمَةِ عَنْ أيِّ تَصَرُّفٍ.